تسمم الحمل هو مرض قد يصيب المرأة في فترة الحامل ، حيث يحدث تقريباً بعد
الأسبوع العشرين من الحمل وغالباً مايصيب السيدات اللاتي يتراوح أعمارهن أقل من العشرين عاماً
والأكثر من ثلاثين عاماً".
"أسباب تسمم الحمل"
ربما تكون مسببات تسمم الحمل غير واضحة إلا أن بعض الأحتمالات تشير الى أن هناك انزيمات تفرزها المشيمة عند الحمل الطبيعي حيث تقضي على المواد القابضة للأوعية الدموية، وعند الاصابة بتسمم الحمل تنقص هذه الانزيمات وحينها تزيد المواد القابضة للأوعية فيقل نسبة وصول الدم بنسبة الى الجنين فيقل نموه ، ويرتفع ضغط الدم، ويقل وصول الدم الى الكليتين". وهناك احتمالات أن المرأة الحامل قد تصاب بهذا المرض بنسبة أكبر اذا كان لها أم أو أخوات أصبن بهذا المرض"يعني قد تصاب المراة الحامل وراثياً ".
"أسباب تسمم الحمل"
ربما تكون مسببات تسمم الحمل غير واضحة إلا أن بعض الأحتمالات تشير الى أن هناك انزيمات تفرزها المشيمة عند الحمل الطبيعي حيث تقضي على المواد القابضة للأوعية الدموية، وعند الاصابة بتسمم الحمل تنقص هذه الانزيمات وحينها تزيد المواد القابضة للأوعية فيقل نسبة وصول الدم بنسبة الى الجنين فيقل نموه ، ويرتفع ضغط الدم، ويقل وصول الدم الى الكليتين". وهناك احتمالات أن المرأة الحامل قد تصاب بهذا المرض بنسبة أكبر اذا كان لها أم أو أخوات أصبن بهذا المرض"يعني قد تصاب المراة الحامل وراثياً ".
ووفقاً لدراسة أجراها علماء بريطانيون وقد إكتشفوا بعد دراسة طويلة عن وجود علاج يقضي على سبب إصابة بعض السيدات بتسمم الحمل، وذلك باستخدام غاز "كبريتيد الهيدروجين".
وأوضحت الاختبارات التى قام بها العلماء، وفقاً لِما ذكرتة صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إلى أن إستخدام"كبريتيد الهيدروجين"،وهو غاز سام والذي تشبه رائحته رائحة البيض الفاسد،للسيدات الحوامل اللآتي هنَّ معرضات لخطر الإصابة بتسمم الحمل، من الممكن أن يساعد فى وقايتهن من الإصابة بهذا المرض ويساعد على نمو الأجنة".
وأكد العلماء من "جامعة أستون" بمدينة برمنجهام البريطانية إن العنصر الكيميائى"غاز كبريتيد الهيدروجين" ينتجه الجسم بشكل طبيعى، إلا أن مستوياته تنخفض لدى بعض السيدات،وقد أوضحوا إلى أنه فى حال استخدامه بشكل آمن فى صورة عقاقير ربما يعوض النقص الطبيعى ويساعد على تدفق دم صحي للمشيمة".
ووفقاً لتجارب قام بها علماء على الفئران حيث أظهرت أن "كبريتيد الهيدروجين" لهُ القدرة على الحد من إطلاق "مادتين كيميائيتين" تعملان على رفع ضغط الدم عند الحامل وإبطاء النمو الطبيعى للمشيمة، ويُحتمل أن هذا الضرر ربما يلعب دوراً رئيسياً فى الإصابة بتسمم الحمل وإعاقة نمو الجنين"
وأوضحت الاختبارات التى قام بها العلماء، وفقاً لِما ذكرتة صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إلى أن إستخدام"كبريتيد الهيدروجين"،وهو غاز سام والذي تشبه رائحته رائحة البيض الفاسد،للسيدات الحوامل اللآتي هنَّ معرضات لخطر الإصابة بتسمم الحمل، من الممكن أن يساعد فى وقايتهن من الإصابة بهذا المرض ويساعد على نمو الأجنة".
وأكد العلماء من "جامعة أستون" بمدينة برمنجهام البريطانية إن العنصر الكيميائى"غاز كبريتيد الهيدروجين" ينتجه الجسم بشكل طبيعى، إلا أن مستوياته تنخفض لدى بعض السيدات،وقد أوضحوا إلى أنه فى حال استخدامه بشكل آمن فى صورة عقاقير ربما يعوض النقص الطبيعى ويساعد على تدفق دم صحي للمشيمة".
ووفقاً لتجارب قام بها علماء على الفئران حيث أظهرت أن "كبريتيد الهيدروجين" لهُ القدرة على الحد من إطلاق "مادتين كيميائيتين" تعملان على رفع ضغط الدم عند الحامل وإبطاء النمو الطبيعى للمشيمة، ويُحتمل أن هذا الضرر ربما يلعب دوراً رئيسياً فى الإصابة بتسمم الحمل وإعاقة نمو الجنين"
والجدير ذكرة أن صحيفة"ديلى ميل"، ربما قد يساعد اكتشاف العلماء فى جامعة أستون على تطوير علاج للحوامل بحلول نهاية العقد الحالي، ومن الضروري أن يكون العلاج فى شكل عقاقير "لأن الغاز سام".
"المصدر"
0 التعليقات:
إرسال تعليق